لا يمكننا أن ننكر أهمية التعليم والتوعية في نشر الأحكام الشرعية، لكننا نحتاج إلى خطوة أكثر جرأة.
إن مجرد زيادة الوعي لن يضمن الامتثال التام للأحكام الشرعية.
نحن بحاجة إلى تحدي الوضع الراهن، وفرض الأحكام الشرعية كجزء لا يتجزأ من الحياة اليومية، وليس كخيار ثانوي.
يجب أن نبدأ بتغيير الثقافة المجتمعية، بحيث تصبح الأحكام الشرعية جزءًا من الروتين اليومي، بدلاً من كونها ممارسات اختيارية.
هذا يتطلب جهدًا جماعيًا، بدءًا من الأسرة وحتى المؤسسات التعليمية والسياسية.
دعونا نناقش كيف يمكننا تحقيق ذلك دون التنازل عن قيمنا الإسلامية.
هل نحن مستعدون لتحدي الوضع الراهن؟

#الجمع #دور #وحتى #للأجيال #تفاعلية

11 Комментарии