العقل والسكر: كيف تتحالف الصحة النفسية مع النظام الغذائي

من الواضح الآن أن العلاقة بين العقل والجسم ليست مجرد عبارة فلسفية، بل حقيقة بيولوجية مدعومة بالأبحاث.

وقد سلط الأول أحد المقالات الضوء على دور الوعي والتفاعلات العاطفية في التحكم بمستويات السكر في الدم، بينما كشف الثاني عن أسرار العشبة المعروفة—الهيل—الذي يتجاوز دوره التقليدي كمُعطّر للمأكولات ليصبح قوة علاجية.

لكن ماذا لو جمعنا هذين العالمين معًا، فتحققنا فيما إذا كان للهيل تأثير غير مباشر عبر التأثير العقلي والق mental?

دعونا نفكّر مليّا: - إن الاسترخاء يستطيع تقليل شدّة رد فعل الجسم للاستجابة للضغط (البقاء/ القتال)، والذي يدفع لإنتاج المزيد من الكورتيزول والكوليسترول وغيرهما من البروتينات المضادة للإنسولين.

  • وإن الشعور بالإيجابية والحماس ينتج عنه تركيز أكبرعلى الأهداف الصحية واختيارات أفضل للغذاء، وهذا يعني تناوَل عناصر غذائية مختلفة غنية بالعناصر المغذية كالبهارات المختلفة ومن ضمنها الهيل والتي أظهرت خصائص مضادةللإلتهاب وبالتالي تخفيف الاحتقانات حول جدرانالأوعية الدموية المسئولةعن انتقالالجلوكوز فحينما ننسجم دوحةمعنفسه الداخليةونركز على رفاهيتها ، سنقدرالقيمة المعرفية لأطعمة موضع اهتماممثل تلك الغنيةبالزيوت الأساسية如Helicrysumكماهو حال محصول "الكارداموم" ولذلك ،عملية التعافي من اختلال توازنالسكري لاتعتمدفقطعلى ضبطالنظام الغذائيبل تحتاجأيضا إلى دمجالممارساتالعلاجية الروحية لبناء التواصلالإيجابي داخلpsyche الخاصة بك .

1 Comentários