الموقف الذي يروج له البعض بأن الشريعة متطورة وممكن تغييرها حسب الزمان والمكان هو موقف خطير.
إن ثوابت الإسلام واضحة ولا تتغير بناءً على الرغبات البشرية الفردية أو المجتمعية.
الدعوة إلى "مرونة" الشريعة تشوه روح الإسلام نفسه.
القرآن الكريم والسنة النبوية هما هدايتنا الدائمة، والتكييف والتفسير الصحيح لهذه النصوص يعود إلى علماء الدين وليس لدينا الحق في إعادة صياغة التعاليم الإلهية.
دعونا نحافظ على الثبات في عقيدتنا والمرونة في تطبيق الأحكام ضمن حدود ما نصت عليه الشرائع المقدسة.

#بهية #الكلية #للتكيف #تفسيرها #موضوعا

12 Comentarios