في ضوء أهمية البنية التحتية للدفع في حركة تجارية عالمية سلسة، دعونا نوسع الحديث لمناقشة كيفية تأثير الطرق الأرضية والبحرية البديلة على الاقتصاد العالمي، خاصة فيما يتعلق بمفهوم "الباب الخلفي".

يمكن لهذا المصطلح التجاري أن يشير إلى شبكة نقل ثانية تستخدم عند عدم توفر المسار الرئيسي.

ومع ذلك، فهو ي raisesُ عدة اعتراضات تتجاوز ما تمت مناقشته سابقاً؛ فهذه الشبكات غالباً ما تفتقر إلى القدرة اللوجستية والقدرة التشغيلية الضخمة للقناة السويس.

بالإضافة إلى ذلك، هناك اعتبارات أمنية واقتصادية هائلة مرتبطة بهذه البدائل المحتملة.

هل سيكون لدى البلدان ذات المصالح الرئيسية –مثل مصر– استراتيجيات مرنة واستعداد للاستثمار في البنى التحتية البحرية البرية اللازمة إذا أصبح الاعتماد الزائد على خطوط مرور بحرية رئيسية مشكلة أكبر مما هو عليه الآن? وكيف ستوازن بين تحقيق الربحية وتوفير المرونة الأمنية بالنسبة لاعتمادها الاقتصادي على تلك الخطوط الهامة ?