هل يمكن أن يؤدي التعليم إلى تقوية الاستبداد الاجتماعي؟

في حين أن التعليم يهدف إلى تحقيق المساواة، إلا أن هناك مخاوف من أن يكون قد أصبح وسيلة لتعزيز التفاوت الاجتماعي.

في عالم يزداد تعقيدًا، قد يكون التعليم هو الأداة التي تخلق جيلًا من المتفوقين الذين يتحكمون في السوق، بينما يترك آخرون في دوامة الفقر.

هل يمكن أن يكون التعليم هو الذي يعزز التفاوت الاجتماعي؟

1 Mga komento