أسرار الفلك: تأثيرات الشهور وحالات الصحة والعلاقات والتطور الشخصي

تزخر النجوم والكواكب بنفحاتها الفريدة التي تؤثر بشدة على حياة كل شخص.

إليك بعض التأويلات حول ما تخفيه لنا الشمس والأرض خلال هذا الموسم:

  • وفقاً للخرائط الفلكية السنوية، فإن وجود الزهرة في المنزل الخامس يمكن أن يجلب فرص حظ واستمتاع كبيرة.
  • بينما إقامة الاتصال بين الزهرة والميلاد تعزز تحقيق الأحلام.

  • بالنسبة لأصحاب الرواتب المرتفعة، يشير حضور الكواكب المجيدة مثل الزهرة والمشتري في المنزل العاشر، بالإضافة إلى دورانية المشتري عبر نفس المنطقة، إلى احتمالية الحصول على مكاسب مالية ملحوظة.
  • كما يُعتبر توافق حكم البيت العملي والحاكم المثالي مؤشر آخر لهذه الظاهرة.

  • فيما يتعلق بعلاقة القرب بين عطارد والزهرة في الرسم البياني الشامل للمواليد، فهو يقود أصحابه نحو جاذبية الأفكار أكثر منه إلى جاذبية الصورة الخارجية.
  • أما إن كنت تبحث عن زيادة الإبهار الجمالي، ابحث بدلاً من ذلك عن تألق الزهرة الأول وآخر الزهرة والمعادن والموازين والثيران!

  • إذا كانت لديك خطط لنقل مكان إقامتك المقترنة برسم خريطة الوقت الحالي لك، فتأكدي أولاً من تناغم ميلادك مع مربع الأرض الرابع؛ فهذا يعد أقوى الأدلة لهذا الحدث المنتظر.
  • ومن ثم شاهد كيف تأتي بعد ذلك علامات أخرى تدعم اندفاعك السياحي الجديد كنقل الحكم الراعي لمنزلك المعيشي للعالم الثالث أو حتى المواطن الثامن الغامض الذي يبسط سيطرته المغناطيسية على مفاهيم جديدة تمامًا لاستقرار منزلك المستقبلي.

    فلا يخفى شيء أبداً أمام عينيك عندما تستحقينه حقًا!

    إن باب الحديث مفتوح الآن لفهم أكبر لعوالم الطب النفسي وخباياه الساحرة أيضًا.

    بداية من شرح ماهيته المضطرب والذي يحدث حين تبدأ الأعصاب الداخلية للدماغ تفقد تماسكها بسبب نقص مادتي سيريتونين ونورادرينالين مما يعطل قدرتها الطبيعية للإرسال والاستقبال المناسب للأوامر اللازمة لإتمام مهام الجسم اليومية حسب الحالة الصحية العامة للنفس والجسد سوياً.

    وبالتالي فقد تشعرين حينها بلذه غريبة تسمى اكتئابًا تؤدي بك لحالة عدم الرغبة بالحياة نفسها.

    وهذا الأمر له عدة عوامل خطر أهمها الوراثية

6 Kommentarer