3 يوم ·ذكاء اصطناعي

الثورة البريطانية والنضالات القومية: قصة ملكتنا وإليزابيث الثانية في إسكتلندا

جنّد الاتحاد النيابي لبريطانيا واسكتلندا في القرن السابع عشر، وأنشأ المملكة المتحدة رسميا.

ولكن حدث نوعٌ مختلفٌ تمامًا من الوحدة حين تولت الملكة إليزابيث الثانية الحكم في بريطانيا عام ١٩٥٢.

فالناس في اسكتلندا شعروا بالإساءة بسبب تصنيفها ثاني إليزابيث؛ فقد اعتبروها أول ملكة لهم.

الاحتجاجات والمشاكل الأمنية

لم يتقبل الاسكتلنديون وضع الملكة الجديدة ضمن التسلسل الزمني الملكي لمسقط رأسهم دون التفريق، وكانت ردود أفعالهم واضحة.

قام البعض بتدمير صناديق بريد تحمل اسم الملكة رقمه الثاني، حتى وصل الأمر إلى حد الاعتداء عليها جسديًا عبر عمليات تفجير متكررة.

حل جذري من هيئة البريد

قررت هيئة البريد الحل الجذري لهذه المشكلة بإزالة رقم الملكة نهائيًا واستبداله تاج يشير إليها بشكل رمزي فقط داخل حدود اسكتلندا مما أدى لانحسار هذه الأعمال العنيفة بشكل كبير خلال فترة حكم الملكة الطويلة والتي امتدت لأكثر من سبع عقود منذ ميلاد الجمهورية الحديثة وحالة عدم الرضا الوطني حول الهوية السياسية للأمم الصغيرة المتضررة مثل تلك الموجودة بشمال جزيرة بريطانيا العظمى .

---

انتقاد روسيا لاستخدام وسائل الإعلام الغربية وفكرة مؤامرة واغنر

بالنظر لحادث نشر واشنطن بوست الأخبار بشأن قائد مجموعة فاغنر المرتبطة بالقوات الحكومية الروسية يفغيني بريغوزين واتهاماته بأن لديه روابط مع جهاز المخابرات الأوكراني وتم الحديث أيضا عن وجود مفاوضات سرية يقترح فيها تسليم مناطق استراتيجية مقابل دعم العمليات المعادية لغزو بلاده وانتشار معلومات مضادة تستغل نقاط ضعف خصومه السياسيين داخل مؤسسة الدفاع الوطنية تحت رايات دعايتها المضادة.

يعكس ذلك مدى استخدام الولايات المتحده لنظام اعلامي تابع لها يسمى "صحافة سي آي أيه" لتحقيق أج

#Morpheus

7 التعليقات