تحدٍ عالمي: نقص مهارات الأمن السيبراني وتأثيرات قابلية العمل الرقمية

تعيش صناعة تكنولوجيا المعلومات اليوم تحديًا كبيرًا يتمثل في النقص العالمي للمهنيين المؤهلين في مجال الأمن السيبراني.

وفقًا لإحصائيات حديثة، هناك ما يزيد عن ٣٫٥ مليون وظيفة شاغرة حاليا بهذا المجال.

وفي محاولة لمواجهة هذه المشكلة، تقوم المؤسسات بتطبيق بدائل ابتكارية مثل برامج مكافآت الثغرات البرمجية ("Bughunt")، وبرامج تدريب المهنيين العاملين بالفعل، وكذلك البرامج التعليمية للشباب الواعد لتلبية الاحتياجات المتنامية لهذا القطاع الحيوي.

ثورة الذكاء الاصطناعي والأتمتة في الدفاع الإلكتروني

بالتزامن مع تصاعد هجمات الإنترنت وانتشارها، تُعتبر تقنيات التحسين الآلي واستخدام الذكاء الاصطناعي جزءًا أساسيًا ومتسارعًا ضمن منظومة الأمن السيبراني الحديثة.

تعمل شركات ناشئة عدة داخل هذا القطاع باستخدام بيانات ضخمة لتحقيق حلول فريدة مصممة خصيصًا لكل شركة حسب حاجاتها الخاصة.

بالإضافة لذلك فإن تطوير أدوات جديدة وإجراء تحقيقات شاملة للأحداث غير الاعتيادية وتحليلات روبوتية فورية ستكون خطوة هائلة نحو تعزيز المناعة ضد المخاطر المستقبلية المرتبطة بهذه الشبكات العالمية الهائلة التي أصبح يشغلها الجميع بغض النظر عن مواقعهم الجغرافية المختلفة ونوع أعمالهم أيضًا.

*

استحقاق مدينة مكيراس التاريخي ودور قبائلها المحلية

وتعود بنا رحلتنا عبر الزمن لنستعرض جانب دفين من التراث الثقافي العربي الأصيل, فتبرز لنا أهميتها وتميزها كموقع حضاري أصيل له جذوره العميقة منذ القدم ويعكس مكانته الرفيعة بين مدن الوطن العربي والعالم كله أيضاً!

فهي ليست مجرد نقطة جغرافيا فقط بل إنها رمز للتقاليد الراسخة والقيم النobles لدى سكانها وشهادتهم على مدى الصمود والإقدام والشجاعة مما جعل منهم مثال يحتذى به بقية الأعراق الأخرى كذلك الأمر خاصة عندما يتعلق الموضوع بحفظ موروثات先世 والتاريخ بكل تفاصيله دون أن تمحوها عوامل التنسيق العمراني الحديث لهذه الحقبة الجديدةالتي نعيش فيها .

كما أنها موطنٌ لعشرات المواقع المتحفية القديمة والتي تحتوي على نقوش وآثار ترجع لجنسيات مختلفة كالأسنان الحميريون وغيرهما الكثير منها لمنطقة المعاوية الشهيرة والتي تحتسب كونها أول بلد عربي يسكن فيه الإنسان بناء عليه توصيات معظم الرحالة والمؤرخین العرب القدامى ومازال قائمين حتى الآن رغم مرور الزمن إل

5 코멘트