الانقسام الثنائي في المجتمع العربي ليس مجرد ظاهرة فريدة، بل هو موجود في العديد من الثقافات الإنسانية عبر التاريخ.

يمكن رصد ذلك في أشياء بسيطة مثل الليل مقابل النهار أو الذكر مقابل الأنثى.

ومع ذلك، فإن محاولة تطبيق هذا الفكر المقسّم على المجتمع العربي الحالي ليست فقط غير قابلة للتطبيق، بل هي مستغلة سياسيا وتستخدم لتبرير الاختلافات والثارات القديمة.

على الرغم من أنها مجرد أسطورة، فإن قبول رواية جديدة تقسم العرب لقسمين بناءً على نسبهم المفترض جذب البعض لأنه يتماشى مع رغبات سياسية معينة.

ولكن يجب أن ندرك أن هذه المحاولات لتحقيق مكاسب سياسية تأتي على حساب الوحدة الوطنية والتآزر الاجتماعي.

فهم جذور هذه الأفكار المغلوطة واتخاذ موقف واضح ضد استخدامها السياسي يساعد في تعزيز الوئام والتفاهم داخل مجتمعنا العربي الواسع.

في الساحة الدولية، تسعى الجزائر وإيران لتعميق روابطهما الدبلوماسية وسط تصاعد الصراع في المنطقة.

هذا التحرك قد يشير إلى وجود أرض مشتركة رغم اختلاف وجهات النظر حول موضوع حساس مثل صراع الصحراء الغربية.

على الجانب الرياضي، يعيش فريق نهضة بركان لكرة القدم لحظة مثيرة قبل مباراته المرتقبة ضد أسيك ميموزا ضمن منافسات كأس الكونفدرالية الأفريقية.

في عالم الأدب والثقافة، نحتفل بإعلان نتائج جائزة الشيخ زايد للكتاب السنوية، حيث تم تكريم مجموعة متميزة من الكتاب والشخصيات المؤثرة.

تواصل المملكة العربية السعودية خطواتها النوعية نحو رفع مستوى النظام التعليمي لديها عبر نظام الاختبارات الوطنية "نافس".

#وفي #والقضايا #العمليات #المستوى