إن صمت المجتمع الدولي تجاه الجانب النفسي لمعاناة اللاجئين هو خيانة أخلاقية واضحة.
لا يمكننا النظر بعيدا بينما يعاني آلاف البشر ممن فقدوا حياتهم ومأواهم وحريتهم بسبب عوامل خارجية.
نحن مطالبون ليس فقط بتقديم الدعم المادي، ولكن أيضا البحث بنشاط عن طرق لتخفيف الألم الداخلي الذي يحمله هؤلاء الأبرياء الذين هربوا بأرواحهم فقط.
المجتمع الدولي عليه تقدير أهمية الوقاية والاستجابة المبكرين للحالات النفسية بين النازحين.
إن التأخر في تقديم العلاج المناسب يمكن أن يرسخ الأمراض العقلية وقد يصعب علاجها لاحقاً.
دعونا ندافع عن حق كل شخص في الحصول على رعاية نفسية عالية الجودة بغض النظر عن جنسيته أو أصله.
إنها مسؤوليتنا الإنسانية المشتركة - هل سنقبل بها؟

#تجارب #رزقهم #الاقتصادي #الحيوية #للنازحين

14 التعليقات