🎉 مرور ست سنوات منذ تولى الرئيس عبد الفتاح السيسي الحكم في مصر!

✨🌟

📢 لقد ورث تحديات جسام: انقطاع الكهرباء، انهيار البنية التحتية من طرق وصرف صحى، اقتصاد مهدد بالإفلاس، ملايين مرضى فيروس سي وحكومة تواجه خطر الإرهاب.

💪 ولكن الآن، يُظهر التاريخ تقدّمًا مذهلاً:

✅ توسع الشبكة الكهربائية بمعدل قياسى عالمياً.

✅ إعادة تأهيل الطرق وإنشاء جسور وكبارى جديدة.

✅ استقرار الاقتصاد حتى وسط جائحة كوفيد-19.

✅ شفاء جميع حالات عدوى فيروس سي بالمجان وإعلانات وطنية عن خلو مصر منه.

✅ ازدهار المناطق العشوائية وتحوليها لسكن راقي.

✅ التنويع فى مصادر تسليح الجيش المصري.

✅ الربط المشكور بسيناء عبر الأنفاق الحديثة.

✅ مكافحة الإرهاب والقضاء عليه بشكل فعال.

✅ افتتاح المصانع والمستشفيات وغيرها الكثير من الخدمات الأساسية.

✅ مشروع مليون ونصف فدان إضافة لمبادرة دعم الاستزراع السمكى والصوبات الزراعية لحماية الأمن الغذائي الوطنى ضد الازمات العالمية.

✅ إلغاء قائمة انتظار العمليات الجراحية نهائيًّا بفضل جهود الدولة المستمرة لتحقيق العدالة الصحية للمواطنين.

وفي سياق آخر، تعمق معنا أكثر فيما يتعلق باسم الدول العربية؛ فهنا نتناول قصة خلف أسماء مثل بحرين والسودان والصومال وموريتانيا.

لكن دعونا نحافظ على التركيز هنا حول أهم ما قدمه دستورنا الحالي في فترة قصيرة مقارنة بالأزمات الثقيلة التي واجهتنا سابقاً وما زلنا نسعى للتخلص مما تبقى منها بحكمة وشجاعة دون تنازلٍ عن حقوق شعبنا بدعم ومؤازرة قيادتنا السياسية الحكيمة تحت مظلة القانون والفكر الثابت الراسخ للأقانيم الإسلامية الأصيلة والتي تعتبرها ثوابتنا الوطنية مقدساً فوق كل اعتباراتها الأخرى إذ أنها عماد رسالتنا الإنسانية النبيلة تجاه البشر جمعائهم الحق والخير والجمال لتكون بها للعالم نموذجا فريدا للحياة الهادئة والدائمة والتأكيد على قدرة الإنسان العربي المسلم بفطنتهم واستثمار تجاربهم التاريخية المؤلمة لبناء حضارة شامخة للإنسانية عامة وستظل كذلك مادام هدف وجودها هو خدمة الانسان بما يحقق له سعادته وطموحاته وانطلاقاته المثلى نحو فضاء رحيب بلا حدود ولا عراقيل طالما اخضع نفسه لقوانينه الخاصة الناظمة لهذا المسار الحيوي لاتجاه حياته الهانئ ذات العطاء المضمون لكل أبناء مجتمعه المعاصر بجميع طبقاته الاجتماعية المختلفة المذهبيه والمعتنقين لديانه مختلفه متباينة ثقافتها الاصلانيه او تلك التي اختاروها لاحقا كمذهب ديني مستقل بذاته ولغة خاصة به ولكنه أيضا جزء أصيل ضمن بوتقة واحدة هي بوتقة الدين الإسلامي المعتدل المبني أساسه على سماحة التعايش السلمي والأخوة الإنسانية المتساوية امام الله سبحانه وتعالى بغض النظرعن جنس الشخص او عر

#كنا #وقديما

6 Reacties