إعادة تعريف مكان kerja البشر: نحو Economy مُستدامة وتعاونية

باتت الآلات تتسلل إلى أعمالنا بسرعة لا تُصدَّر، مجبرةً العديد منّا على التفكير فيما إذا كان مصير الإنسانية هو البطالة الشاملة بسبب قوة الذكاء الاصطناعي والذكاء الإصطناعى المتزايد.

لكن بينما نتناول هذا الخوف، دعْنا لاننسى الفرصة التاريخية أمامنا — فرصة اعادة تعريف كيف يعمل عالمنا وكيف يعيش فيه الناس.

لا ينبغي النظر الى الذكاء الاصطناعي كمحمل تهديدي وحسب، وإنما كمان كممكن لـ «اقتصاد مشترك» ومستدام لمنفعة الجميع.

وهو مايعني استخدام أدوات جديدة عالية التقنية للحفاظ علي الكوكب واتاحة فرص عمل اكثر توفيرا للموارد .

وهذا يعني توجيه رؤوس الأموال لدعم المنظمات الاجتماعية والمبادرات الصغيرة المحلية ذات التأثير الكبير والتي تعتمد أقل على المواد البلاستيكية والنفايات والأثار الجانبية الأخرى الضارة بالتغير المناخي .

وفي نفس الوقت ، يمكن استغلال الطاقة الهائلة للتكنولوجيا الحديثة لمساعدة صنّاع القرار السياسيين فى ابتكار سياسات شاملة ودائمة تؤثر بالإيجاب علی حيات الأشخاص سواء كانوا بشرآ ام مخلوقاَ آخر كالخيول والتى提ẻ إليها سابقًا ضمن مثال رائع للإستخدام المفيد للتقنية الحديثة داخل المجالات الزراعیه والبيطرية ايضا!

ومثلما طورت مدارس القرن الواحد والعشرين وسائل تدريس تعاونيه ومعاصره بما يلائم احتياجات طلاب اليوم، فلنبادر الآن بخلق ثقافه مجتمعية تقوم أساساتها برفض اقتسام أرض الوطن مع تلك القمامة البلاستيكيه التافهة ووضع مخططات أخلاقية واقتصاديه وسياسيه قابله للتطبيق لبناء موروث حضاري اخضر يدفع عجلة الانتقال الدائم نحوالذي سبقناه سابقا وصفاته بأنه economyمستقبليه ومتجددة لكل أبناءالكائنات الحية عامة وعلى رأسهم انسان الغد.

.

فالجميع يستحق حياة كريمه غنية بالمباهج وملئها سلام وأمان وثراء روحية وفلسفة وجوديه نقيه نابضة بالحياة وانتماء… لذا هيا بنا ندشن هذالمشروع الانسانويالخيري الرحيب !