السيادة تختبئ خلف قناع الاستقلالية الوهمي: هل نحن مجرد دمى للمؤسسات العالمية التي تحرك خيوط اللعبة السياسية بحجة نشر الديموقراطية والحرية؟

لكن ألا يتحول ذلك إلى لعبة خطيرة لموازنة السلطان والاستفادة الاقتصادية أكثر مما يتعلق برفاه الناس وبناء مجتمع عادل؟

ففي ظل سياسة التماهي الذاتي، أصبح البعض يخنع نفسه بشكل أساسي أمام قوة خارجية بدلاً من البحث عن حقيقته ومعارفه الخاصة.

(ملاحظة: هذا العرض يجسد جوهر الأفكار المعبر عنها سابقاً بصورة مفردة ومباشرة)

1 Kommentarer