تحت المجهر: الأدوار المخفية وتحالفات النفوذ خلف الأزمة الليبية

بدأت تطورات الأزمة الليبية تُظهر بشكل واضح تورط تركيا وآثارها السياسية الاقتصادية والعسكرية الواسعة.

وعلى الرغم من الادعاءات بأن هدف تركيا هو "إحقاق الحق"، فإن تحليل عميق يكشف عن تصميم أكبر لتحقيق مكاسب إقليمية واقتصادية واسعة النطاق لتركيا، خاصة فيما يتعلق باتفاقية الحدود البحرية التي منحها اليد الطاغية في شرق البحر الأبيض المتوسط.

في المقابل، يبدو أن حكومة الوفاق الوطني تعتقد أن تركيا هي الحل الوحيد أمامها، مما قد يعرض المصالح الوطنية والمصالح المشتركة للمغرب العربي للخطر.

ومع ذلك، يُعتبر دعم الحكومة التركية لهذه السلطات مجرد وسيلة لتوسيع نفوذها واستثمار الطاقة والجهود المبذولة سابقا في الصراع السوري لصالح تحقيق أجنداتها الخاصة.

وفي مكان آخر، تسلط إحدى الشخصيات غير التقليدية الضوء أيضا على ازدواجية الآليات الرسمية وأساليب الإدارة الغير متقنة لما يسمى بمبادرات واجتماعات عامة.

حيث يشكو من نقص الشفافية وعدم وجود خطة واضحة للإعداد وتنظيم مثل تلك الفعاليات.

ويندد بشدة بما وصفه بأنه "الإصرار على تكرار نفس الأساليب دون تغيير"".

ويبرز المثال بلدانه بالحديث عن مشاريع عقيمة مثل رصف طرق محدودة وطويلة مدتها بالإضافة لإضافة عناصر زخرفية غريبة وغير متعلقة بتاريخ المدينة أو البلاد نفسها.

وفي النهاية، يستنت

#والتي #مدحته #إبطال #باطل

3 Komentar