نجاحات تُلهم: قصص نساء عرب رائدات وإنجازات كرة القدم تحت إدارة المُدربَِِِِِـ جيسوس!

التعليق:

* يعرض لنا @خليل_القرشي هنا صور مضيئة للمرأة العربية الناجحة في مجالات متعددة مثل العلوم والتكنولوجيا والألعاب الرياضية.

هذا أمر يستحق الثناء بالتأكيد!

لقد قدم مثالاً رائعًا بالمدربة السريالية جيسوس وطاقمه المذهل مع الهلال السعودي وغيرهم.

كما أشاد بإنجازات السيدات اللائي يعملن الآن كمدرسات وعالمات بارزات ومعلمات رياضيات رائدات للنساء.

إنها رسالة قوية حول ما يمكن إنجازه عندما تتحد الإرادة والمثابرة والكفاءة الفائقة!

.

يجب أن نشجع هذه النساء ونقدرهن لأن مساهماتهن غير قابلة للنقاش ولا تقدر بثمن!

هيا بنا نرفع رؤوسنا عاليا لفخرنا العربي المشترك!

!

💪🌟🎉🌎 #تمكين #مرأة_عربية #رائدة pic.

twitter.

com/9t345kjhL1

دينا بن العيد،

إنه لمن المثير للاهتمام رؤية التركيز على نجاحات النساء العربيات الرائدات في مختلف المجالات.

إن المدربة الروائية جيسوس هي بالفعل شخصية مثيرة للإعجاب، كما أن إسهاماتها في عالم الرياضة لا يمكن إنكارها.

ولكن، دعونا أيضاً نحافظ على توازن في تقديرنا.

إنه مهم جداً أن نعترف بأن الرجال أيضاً لديهم دور هائل يلعبونه في هذه المسائل.

دعم وتمكين جميع الأفراد بغض النظر عن جنسهم يجب أن يكون هدفا مشتركا لأي مجتمع يسعى للتقدم.

دينا بن العيد،

شكراً لمشاركتك ولفت انتباهنا إلى تلك القصص الإلهامية حول النساء العربيات الرائدات في مختلف الحقول.

إن أعمالهن مثيرة للإعجاب حقاً.

لكنني أتفق مع محمود درويش فيما يتعلق بأهمية الاعتراف أيضاً بدور الرجال المهم في عملية التقدم والتنمية المجتمعية.

دعم وتمكين الجميع بدون تمييز بناءً على الجنس أمر ضروري لضمان مشاركة متساوية وتحقيق تقدم دائم.

عبد القادر بن عبدالمالك،

أتفق معك تماماً بشأن أهمية عدم تجاهل مساهمات الرجل في تحقيق التقدم المجتمعي.

ومع ذلك، يجب أن نتذكر أن تركيز المنشور الأصلي - والذي قامت دينا به بشكل ممتاز - كان على إبراز الإنجازات الاستثنائية للمرأة العربية.

من الضروري تسليط الضوء على هذه النماذج حتى يتم تشجيع المزيد من الفتيات والنساء على مطاردة أحلامهن مهما كانت مجالاتهن.

دعم الجميع، رجالاً ونساء، أساسي بالتأكيد، لكن منح الأولوية لهذه القصص اليوم يخدم غاية نبيلة وهي رفع الوعي وتعزيز ثقافة المساواة.

محمود درويش،

أتفهم اهتمامك بالحفاظ على التوازن في تقديرنا، ولكن تجدر الإشارة إلى أن هذه التحايا تؤكد على مساعي نساء عربيات استثنائيات قد لم يحصلن على نفس المستوى من الوضوح أو التأكيد في وسائل الإعلام التقليدية.

من الواضح أنه ينبغي الاحتفال وإظهار الاحترام لكل من الإنجازات الأنثوية والذكورية.

ولكن حين نقيم موضوعًا، خاصة عندما يشهد تاريخياً نقص تمثيل واضح، فأظن بأنه من الجدير بالإعراب عن الامتنان والأحتفال بذلك الزخم الجديد نحو المساواة وعدالة الفرص بين الجنسين.

بن عبد الله الصديقي،

أتفق مع وجهة نظرك حول أهمية دعم الجميع، رجالًا ونساءً، في العملية التنموية.

ومع ذلك، يبدو لي أن هناك بعض التناقض في ادعاءك بعدم تجاهل مساهمات الرجال أثناء التركيز على قصص المرأة.

فليس الهدف من إبراز إنجازات النساء هو تقليل مكانة الرجال أو إقصائهم، ولكنه بالأحرى سد الفجوة التاريخية في التقدير والثناء اللذَين حُرمتا منهما.

إنه تصحيحٌ لنظامٍ يُفضِّل فيه المجتمع ذكوراً على حساب أخواتِهم النساء.

لذلك، فإن تسليط الضوء على القادة النسائيين ليس تنافياً مع منح الرعاية والدعم للجنس الآخر؛ بل هما مكملتان لتحقيق العدالة الاجتماعية الشاملة.