لماذا يعد برنامج الولاء جزءًا أساسياً واستثماراً ذهبياً؟

بناء علاقة ثقة مع العملاء ليس مجرد لمساعدة أعمالك على النمو، بل هو أيضاً ضمان بقائها على المدى الطويل.

وكما يقول المثل، "العميل القديم أفضل من عشرة جدد".

ولكن كيف يمكنك تحقيق ذلك بشكل فعَّال؟

الإجابة بسيطة ومعقدة في آن واحد: ببرامج الولاء الدقيقة والتخطيط الاستراتيجي.

لنبدأ بفكرة الأساس: مكافأة العملاء الذين اختاروا لك ولشعبك مرة أخرى.

هذا لا يعني فقط منحهم كوبونًا أو منتجا مجانياً — وإن كان ذا قيمة أيضًا — ولكنه يشمل بناء رابط عميق ومتبادل النفعة.

فهو يؤكد أن شركتك تقدر عملائها وأنه يتم التعامل مع كل شخص كفرد خاص بكثير من الاهتمام والحب.

في عالم مليء بالأرقام والبيانات الضخمة، قد يكون الانسان دائمًا الخيار الأفضل.

دعونا نتذكر دائماً بأن العلاقات الإنسانية هي لبنة أساسية لبناء علامتنا التجارية وحفظ مصالحنا طويلة الأجل.

لذلك، عند تصميم خطة الولاء الخاصة بك، تذكر دمج الجانبين التقني والإنساني – لأن الجمع بينهما سيجعلك لا تُضاهى حقاً.

---

الأمن السيبراني: حماية المعرفة الحديثة

مع زيادة اعتمادنا على الوسائل الرقمية، أصبح الأمن السيبراني حاجة ملحة وحماية أساسية لكل فرد وسِرَّة أكاديمية وجسم دولة.

فلنعرِّف أولاً بمفهوم الأمن السيبراني: وهو تطبيقات وقائية لحماية بيانات الشبكة ومنظومات الحوسبة والبرامج من الاختراقات السيبرانية وضد التسريب غير الشرعي للمعارف والمعلومات السرية.

لكن ماذا يقصد بتسرب المعرفة؟

إنه عبارة عن اكتشاف وتحقيق وصول غير مرخص إليه لأجهزة الكمبيوتر الشبكية والأنظمة البرمجية بهدف تعطيل النظام أو تخريب البيانات والاستيلاء عليها لاحقا لغرض مادّي أو للإضرار بالمصلحة العامة والخفية!

.

مما يستوجب تدخل خبراء الأمن السيبراني لمنع حدوث تلك المخاطر والحد منها والقضاء عليه نهائيًا بما فيها التصدي للأعمال الإرهابية الإلكترونية.

وهذا يتطلب دراسة معمقة لفهم مفاهيمه المختلفة مثل علم النفس القرائي وعلم التحليل العدلي ونظرية المؤامرات العلمية والتكتيكات العسكرية الحديثة بالإضافة للدفاع الطبقي الثلاثي أمام الزحف الآلي والتشفير والمعالجة الحسابية.

إذا كنت مهتمًا بهذا المجال الواسع والمطلوب حاليًا جدًا تابع #الثريد التالي لمعرفة المزيد حول أنواع تخصصاته وطرق التدريب والدراسات الأولية لتحقيق قدرتك على المنافسة داخله وخارج حدود الواقع العنكبوتي!

*

---

اللعبة السياسية خلف جائحة كورونا

بينما تكشف الصفحات الأخيرة لسرد قصة الفيروس الخطير الذي اجتاح العالم عام ٢٠٢٠–٢٠٢١, ظهرت اتهامات متباينة حول مصدره ومعلوماته الغامضة بشأن رحلة انتقاله والمسؤول عنه بالفعل سواء كانت دولة أم جهة مجهولة داخل ذات الدولة نفسها وذلك تحت مظلة التجربة البشرية الكبرى لتجارب الترهيب والترغيب باستخدام أدوات الحرب البيولوجية حديثا والتي طورت تكن

5 التعليقات