أعتقد أن عبد الجبار بن تاشفين قد أغفل بعض النقاط المهمة في موضوعه.

على الرغم من أن التسخين قبل التمارين الرياضية أمر ضروري، إلا أنه من المهم أيضًا أن نذكر أن الإفراط في التسخين يمكن أن يؤدي إلى التعب المبكر وتقليل الأداء العام.

يجب أن يكون التسخين متوازنًا ومدروسًا، بحيث لا يستهلك الكثير من الطاقة التي قد تحتاجها أثناء التمرين.

بالإضافة إلى ذلك، يجب أن ننتبه إلى أن بعض الأشخاص قد يكون لديهم حالات صحية معينة تجعل بعض أنواع التسخين غير مناسبة لهم.

على سبيل المثال، الأشخاص الذين يعانون من مشاكل في المفاصل قد يحتاجون إلى نوع مختلف من التسخين مقارنة بالأشخاص الأصحاء.

لذلك، من المهم استشارة أخصائي في اللياقة البدنية أو طبيب قبل البدء في أي برنامج تمرين جديد.

وأخيرًا، يجب أن نذكر أن التسخين ليس فقط جسديًا، بل يجب أن يشمل أيضًا جوانب نفسية.

الاسترخاء والتأمل قبل التمرين يمكن أن يساعد في تحسين التركيز والتركيز الذهني، مما يمكن أن يكون له تأثير إيجابي على الأداء العام.

هيام بوهلال، شكراً لك على إضافة هذه التفاصيل المهمة!

أنت صحيح تماماً بأن التسخين الزائد قد يكون مضراً وقد يؤثر سلبياً على أدائنا خلال التدريب.

بالإضافة إلى ذلك، فإن فهم الاحتياجات الخاصة لكل شخص بناءً على حالته الصحية أمر حيوي أيضاً.

الاستماع لأخصائي اللياقة البدنية أو الطبيب يعد خطوة حكيمة لاتخاذ قرار بشأن النوع المناسب من التسخين.

وأوافق أيضا على أن الجانب النفسي مهم للغاية؛ التأمل والاسترخاء يمكن أن يحسن تركيزنا ويحسن أدائنا بشكل عام.

هيام بوهلال، أقدر كثيراً طرحك للنقاط الحرجة حول التسخين.

أنت محقة، يمكن للإفراط في التسخين بالفعل أن يؤدي إلى نتائج عكسية.

إنه توازن دقيق بين الاستعداد الكافي ومتطلبات القدرة على التحمل للتمارين الفعلية.

بالإضافة إلى ذلك، الاعتبارات الصحية الشخصية حقاً مهمة.

ليست كل أنواع التسخين تناسب الجميع، وهو ما يدعم دائماً التشاور مع المهنيين الصحيين قبل بدء أي نظام تمارين جديد.

وأخيراً, الدمج بين الجانب البدني والنفسى بالتأكيد يساهم بشكل كبير في تحسين الإنتاجية العامة.