في حين أن التركيز على تقنيات إدارة الإجهاد مهم ولا ينبغي التقليل منه، فإن الاستمرارية أكثر أهمية عند فهم الصحة العقلية بشكل شامل.

إذا كنا فقط نتجنب الشعور بالإجهاد بدلاً من التعرف عليه ومعالجته كأساس لمواجهة أكبر، فقد نخلق فترة راحة مؤقتة لكن ليس حلًا دائمًا.

هذه الفرضية تثير تساؤلًا حول دور المسؤولية الشخصية في هذا السياق - هل نحن قادرون كأفراد على تحمل مسؤوليتنا فيما يتعلق بصحتنا العقلية وليس فقط مجرد الهروب منها؟

قد يكون هذا التحول نحو البحث عن جذور مشاكل الإجهاد والاستيعاب التدريجي لأعبائنا الفردية جزءًا مما يطور مجتمع أكثر مقاومة للإجهاد وقادرًا على البقاء والتطور بشكل أفضل طويل الأمد.

#ونتيجة

1 Kommentarer