التوازن البدني: الحفاظ على نظام رياضي منتظم مثل القيام برياضة متوسطة الشدة ثلاث مرات اسبوعيًا يُعتبر أمر حيوي لصحتك النفسية وجسدك.

الصحبة النوعية: حرصًا على عدم التأثير السلبي للأصدقاء غير المناسبين، يجب إعادة تقييم العلاقات الشخصية بشكل مستمر.

اقتلِ الأشخاص الذين يعيقون تقدمك أو إسعادك؛ إذا كانت تلك العلاقات ذات أهمية كبيرة، حاول الحد من الزمن الذي تقضيه برفقتهم.

تنويع الأنشطة وتحسين المزاج: حدّد الأفعال التي تشعرك بالسعادة والراحة، وحاول تكرارها بانتظام.

إضافةً لذلك، جرب أنواع مختلفة من النشاطات واكتشف ماذا يناسب حالتك أفضل.

مثال بسيط هو مراقبة شعورك أثناء جلستك مع أحد الأصدقاء ومعرفة هل تخلق حالة إيجابية لديك أم حاجتك لاستبداله.

النوم الجيد: يعد الحصول على سبعة ساعات نوم ليلاً أساسيًا لعقلك وجسمك، بل ويتصل بقلة نومك بحالات اكتئابيّة محتملة.

ابحث عن طرق تساعدك في تحقيق هدف النوم المنتظم، كتجنُّب تناول الماريوترات بعد الساعة السادسة عصراً والتوقُّف نهائيًّا عمَّا يؤدي لإسراف المقويات الذهنية قبل وقت قصير مما يسمح لك بالنومة الطبيعيَّة.

العمل المدروس: احذر ممن يتجاوزون عدد دوام الأسبوع المعتاد وهو الأربعين ساعة؛ حيث إنه رغم ارتفاع الدخل ربما ستنفق كل موارد ماليتك بسبب الإرهاق بل وسوء الحالة الصحية كذلك!

حافظ صحتك فوق المال والمكانة الاجتماعية مهما علا زخمهما لدى الآخرين.

فلابد وان تسعى دائمًا باتجاه توازن الحياة دون ازدراء لأوكلست الواجب عليك أو تجاهل دور عملك داخل المجتمع مادامت ضمن الاطار الشرعي والقانون الجائر ويجتبیزی بينهما طريقا وسطا يوفر لك سلام داخلي وخارجي.

التعاون الدولي: في الختام، يمكن القول إن الأخبار اليوم تغطي مجموعة واسعة من القضايا التي تؤثر على العالم بشكل مباشر أو غير مباشر.

من المهم متابعة هذه الأخبار لفهم السياق العام والتأثيرات المحتملة على مختلف جوانب الحياة.

1 Mga komento