السوق السعودي العملاق والمزدهر يحتاج نحو 60% من محتواه المحلي للاستثمار والإنتاج الوطني لتوسيع نطاق التأثير الاقتصادي المحلي.

ومع ذلك، فإن الكثير من هذا المحتوى يتم عبر الاقتصاد غير الرسمي ("الرمادي") بسبب نقص الدعم الكافي للحياة القانونية للمؤسسات الناشئة والشركات الصغيرة.

الحكومة السعودية تواجه تحديًا متعدد الجوانب لتحقيق الاكتفاء الذاتي وتوطين الصناعات وتوفير فرص عمل للشباب وسط حالة عدم اليقين بشأن الأسعار العالمية للنفط.

هذه المعضلة الصحية والاقتصادية مجتمعة تحتم التفكير مليًا واتخاذ قرارات مدروسة لحماية الأفراد والحفاظ على استقرار البلاد الاقتصادي أيضًا.

1 نظرات