التاريخ والأخطاء المغلوطة حول العلاقات التركية والإسرائلية وعلاقة الإسلاميين بأطروحة "مقاومة الاستعمار"

يتناول النص ملفاً حساساً حيث يناقش نقاط تاريخية دقيقة حول العلاقات التركية والإسرائيلية عبر الزمن، بالإضافة إلى دور الشخصيات المؤثرة في العالم العربي الإسلامي بما في ذلك جمال الدين الأفغاني وحسن البنا فيما يتعلق بهذه العلاقات والتأثيرات السياسية.

الحقائق غير القابلة للجدل حول العلاقات التركية الإسرائيلية:

1.

القاعدة التركية: أنقرليك ليست في مصر بل إنها قاعدة أمريكية موجودة في تركيا.

2.

معسكرات أخرى: أما معسكر الأنعام فهو قطري وكذلك حالة طائرات مكافحة الحرائق التي كانت تركية الأصل حين شاركت بإطفاء نيران غزة سابقاً.

3.

التطبيع والاعتراف: قامت تركيا بتوقيع اتفاقية تطبيع عقب اعتراف رسمي بدولة الاحتلال كما أنه سبقت مصر بذلك التاريخ بفارق كبير جداً!

4.

العمل لصالح تل أبيب: يُعمل عضو حزب العمل الفلسطيني المحسوب عليه بصفته مستشار لحكومة الدوحة مما يؤكد مدى تأثيره الكبير داخل تلك البلاد ذاتها تحديدًا!

!

!

5.

تمرينات مشتركة فوق أجواء أراضينا الغالية!

!

: نعم.

.

تقوم تمرينات جوية تستضيفها الجمهورية الحليف ضمن كتائب قوات الدفاع السادسة عشرة منذ عقدٍ مضى حتى الآن بشكل مباشر علني وشبه يومي دون اكتراث لوطنيتها المعلنة سابقا ضمن مشروع الشراكة للأطلسي الجديد!

!

!

!

!

!

!

؟

؟

؟

؟

؟

؟

؟

؟

؟

؟

؟

؟

؟

؟

؟

؟

؟

؟

؟

6.

صناعة للسلاح باتجاه الشرق الأوسط وأوروبا أيضا: يقوم المصانع المنتجة لرصاص الموت والدمار تحت راية شركة متعددة الجنسيات يديرها مسؤولو دفاع أمريكيون وخليجيون ومتعاونون مقربون لهم جدًا بحضور جنود مواطنين أتراكا(!

!

!

)مقابل مقابلتهم المالية الخدماتية الضخمة المتبادلة ذات الوصول الحر المفتوح لكل طرف منهما !

!

!

٧)🚨🚨🚨🚨🚨🚨🚨🚨🚨🚨🚨🚨🚨🚨🚨🚨🚨🚨🚨🚨🚨🚨🚨🚨🚨🚨🚨

بالإضافة لما تقدم ذُكرت جوانب متعلقة بمشروع حمل اسم تنظيم الأخوان المسلمين واتباع نهجه المبني بطريقة خداعية باستخدام عبارة مقاومة للاستعمار والدفاع عن حقوق الشعوب الإسلامية بينما الواقع خلاف ذلك تمام الاختلاف حسب وجه نظر الكاتب الحالي لهذا المقال غير المدافع مطلقًا عن اي منظمة مهما بلغ حجم التأثير لديها لمنظمة الاخوان المسلمين خاصة وفقط ولكن لنقل الحقائق كما هي بلا رتوش زينة مؤلفة مسبقا لتتمكن جميع الاطراف المعنية بفهم طبيعة اهداف واشخاص خلف تلك المشاريع التوسعية الواصلة حدود مساحة نفوذ واسعا تمتد جغرافيا نحو مناطق عديدة شد

8 التعليقات