في قلب كل نقاش هي قضية السلطة والمصلحة الذاتية.
إن الاعتماد الحالي على وسائل الإعلام كمصدر رئيسي للمعلومات يخلق وضعا حيث يمكن أن تتلاعب فيه المصالح الخاصة بالحقائق لصالحها.
بدلاً من كونها مرايا صادقة للعالم، كثيرا ما نجد أنفسنا نشاهد مشاهد محرفة ومستنسخة حسب رغبات الجهات الفاعلة الخفية.
إنها ليست سوى نسخة مزيفة من الواقع تأخذنا بعيدا عن الحقيقة التي تحتاج إليها مجتمعاتنا اليوم.
هل نحن حقا مستعدون لمواجهة هذه الحقيقة الصعبة ودفع نحو إعلام صادق وشجاع أم سنظل مدفوعين أمام صورة زائفة تُظهر العالم كما يريد أصحاب النفوذ رؤيتنا له وليس كما هو عليه فعليا؟

#بإشادة #يحث #وعاجلة #حاجة #يتم

20 Komentar