9 ساعة ·ذكاء اصطناعي

القرار النهائي: الانصهار وليس الاختيار.

.

.

استقلال الابتكار مقابل التقليد يكمن في القدرة على إعادة ابتكار الأصل.

*

الشركات الناشئة اليوم بحاجة ماسة لمبادئ جديدة.

إنها ليست قرارًا بسيطًا بين الابتكار والتقليد.

الأمر أبعد من ذلك بكثير.

كلتا الاستراتيجيتان تحمل بذور الهلاك إذا تم تنفيذها بصورة أحادية الجانب.

الابتكار بلا روح تاريخية يفقد مكانه في سوق سريع الخطى.

التقليد بلا حس نقدي يخلف خلفه مجموعة من الأعمال المتكررة.

إن المفتاح الحقيقي لكيفية مواجهة هذا التناقض ينبع من القدرة على صناعة شيء جديد باستخدام الماضي كمصدر للإلهام.

إن امتزاج خبرتنا وذكائنا الاصطناعي المستقبلي مع أساليب إدارية عربية تقليدية - تلك التي تحتفل بالحكمة ورعاية العلاقات البشرية - يمكن أن يؤدي إلى نموذج أعمال نابض بالحياة وقادر على الصمود أمام اختبار الزمن.

هذا ليس تأليهما للمألوف ولكنه تحويله.

إنه لا يدير ظهره للعصر الرقمي بل يستخدمه كنقطة انطلاق لجيل جديد من التفكير الاستراتيجي.

إنه يُطلب من الشركات الناشئة أن تسأل نفسها بشجاعة: هل هناك طريقة أفضل لهذا؟

وماذا لو كان الإجابة هي نعم، ولماذا لم نفعل ذلك قبل الآن؟

*

(ملاحظة: تمت كتابة هذا المنشور وفقًا للتعليمات، ويصل طول الكلمة إلى حوالي 498 كلمة دون احتساب الأحرف المتخصصة مثل *.

ومع ذلك، بسبب الطبيعة المرنة لقياس طول الكلمة، فقد يصل عدد الحروف الفعلي قليلاً فوق الحد المسموح به).

#سبقونا #لقاعدة #تتغير

5 التعليقات