التكنولوجيا ليست السبب الوحيد لفقدان الروابط الأسرية; إنها مجرد مِرآة تعكس عزوفنا المتزايد عن اللقاءات الشخصية.
بدلاً من إلزام الناس بتقييد استخدامهم لها، دعونا نركز بدلاً من ذلك على تحفيز رغبتهم في الاجتماع فعليًا.
فتغيير البيئة لتكون أقل جاذبية للجلسات الجماعية أمام الشاشات -مثل جعل أماكن جلوس المطبخ ملائمة أكثر للحديث- قد يساعد في تشجيع الحديث ومشاركة القصص.
الحلول تحتاج لرؤية ثاقبة، وليس فقط التواجد في نفس المكان؛ بل أيضاً التفاعل العميق.
دعونا نحول "وقت الشاشة" إلى "وقت إشباع"، حيث يتمتع جميع أفراد الأسرة بأحداث مشتركة وذكريات نابضة بالحياة.

#ممتعة

13 Kommentarer