التوبة ليست خياراً؛ إنها واجبة لمن يرتكب الخطيئة.
لكن هل نغفل دور العقوبات الشرعية؟
إن تجاهلها قد يقود المجتمع نحو الفوضى الأخلاقية.
فالعقوبات مثل الكفارات تعد آلية ردع وتوجيه ضمن النظام الإسلامي، تكمل التأثير التربوي للخطاب الأخلاقي والروحي.
يجب أن نفكر مليّا فيما إذا كان إهمالها يؤدي فعلاً لتحرير النفس البشرية من عبء الضمير أم أنه يدفع بها نحو طريق الانحراف الأخلاقي.
دعونا نتناقش!

#الحل

12 نظرات