الكفاءة المؤسسية ليست مجرد مقياس؛ هي جواز مرور للنجاح في عصر السرعة والتغير الدائم.
إلا أنه يبدو لي أن التركيز الحالي يركز بشكل كبير على الجانب التنظيمي والإداري، بينما يغفل جانب هام جداً: ثقافة المواطن الداخلي.
الثقافة المؤسسية - تلك الأفكار والقيم والسلوكيات المشتركة بين الموظفين- لها تأثير بالغ الأهمية على الكفاءة.
إنها المهندس الخفي الذي يصنع الفرق بين منظمة وظيفة آلية ومنظمة نابضة بالحياة.
إذا لم تكن الثقافة مصونة وداعمة لنمو كل فرد وتحسين العمل الجماعي، ستكون الكفاءة مجرد رقم على ورقة وليس قوة دافعة نحو التقدم.
هل توافقونني الرأي أم ترون أن الثقافة أقل أهمية من المقاييس الإدارية؟
دعونا نفتح نقاشاً عميقاً حول دور الثقافة المؤسسية في تعزيز الكفاءة والربحية.

#عادة #توظيف #البداية #خاصا #خطوات

17 تبصرے