**التعلم المتعدد الثقافات هو مجرد واجهة زائفة للانصهار الثقافي الصوفي؛ فهو يغذي الغموض بدلاً من ترسيخ الهوية الثقافية الحقيقية.
** بينما يعد التعلم الدولي وسيلة فعالة لتوسيع الآفاق وتشجيع التفاهم بين الثقافات، إلا أنه غالبًا ما يأتي بتكلفة خفية تتمثل في إرباك جذورنا الثقافية.
بدلاً من تعزيز التنوع الحقيقي، يُنشئ التعليم المتعدد الثقافات مناطق رمادية تشوش المفاهيم الثابتة للهوية والانتماء.
من خلال تسليط الضوء بشكل مستمر على الاختلافات بين الثقافات وتجاهل الروابط المشتركة، يخلق هذا النظام نوعًا من "الصوفية" في كيفية رؤية العالم.
يحفز الطلاب على الإعجاب بالتجارب الخارجية ويُعرِّفُهم بإيحاء بأن كل شيء محتمل ومسموح به.
لكن هل حقًا نريد مدرسة تُخرِّج أفرادًا بلا هوية واضحة؟
هذا لا يعني تجاهل أهمية التعلم الدولي، ولكنه يدعو للتحليل الدقيق لأهداف التعليم ونواتجه.
كيف نحقق توازنًا يسمح لنا باحتضان تنوع التجربة البشرية دون
#عدة #مجتمع #واحدة #الكثير #فوائد

11 Commenti