رأيي الجريء:

إطلاق يد الذكاء الاصطناعي بلا ضوابط في التعليم ليس حلاً مستداماً.

نعم، يمكن للتقنية أن تحسن الوصول والكفاءة، لكنها تخاطر بإضعاف العمود الفقري للحياة الإنسانية -التواصل والتفاعل البشري-.

عندما نعتمد كثيراً على المدرس الآلي، سنفقد تلك اللحظات الثمينة التي تُحدث فرقاً في حياة الطالب؛ لحظات التفاهم والعاطفة والإلهام من مدرس حقيقي.

العالم بحاجة لمزيج غني ومتوازن بين التقنية والحضور الإنساني في التعليم.

فالأمر ليس ببساطة حول ما إذا كان "الذكاء الاصطناعي جيد أم سيء"، بل يتعلق بكيفية دمجه بشكل يحافظ على روح التعليم الأصيلة ويطور المهارات الحيوية للمستقبل.

دعونا نقوم بهذا التحول بالطريقة الصحيحة: تنمية الإنسان أولاً وأخيرًا.

#استخدام #الجديدة #يجب #أثناء

15 التعليقات