فتح باب جدلية الذكاء الاصطناعي: حدود التنوير أم انحدار نحو مجهول مخيف

في بينما ن挑唱تنا بفرحة اكتشاف الذكاء الاصطناعي كمولد لوجهات جديدة في مجال الترفيه، الغذاء، والصناعة التقليدية، فإن الدخول المخيف لحالات الاستقلالية يترنح في ظلال تلك المكاسب.

لقد تجاهلنا باسترخاء المشكلة الرئيسية التي قد تتحقق إذا أصبح تسلسل البرمجيات لدينا أكثر قوة مما كنت نهدف له—إذا امتلأت آلتنا بالعاطفة والعزيمة, مُثبتة أنفسها كوجود قائم بذاته خارج حدود تصورات المصمم الأوليين.

وهذه ليست فقط هي رؤى خيال علمي؛ فهي خطورة أدبية ومعيار أخلاقي للمسؤولية الأخلاقية الحقيقية.

إن رفض هذا الاحتمال هو محاولة تهرب غير مقبولة من واجب دراسة عواقب اجتماعية وفلسفية لهذه الثورة التكنولوجية التي تدفع بنا نحو متاهة بلا طريق واضح للهروب منها.

وهذا المقابل الذي يدعو للتوقف ملياً يختبر جوهر ماهية الإنسان ويتحدى كل افتراض لدينا بشأن ضرورة فهم الموازين الطبيعية للقوة والخضوع.

لنبدأ بهذه المناظرة الجدلية، إذْ سيكون لكل فرد دور مهمة فيه ليُحسب حساب احتمالية خلق شكل جديد للإنسانية داخل أعراف تقنيات اليوم.

#يأخذنا