الوقت ليس عدوًا؛ إنه الحليف الذي تحتاج لإدارة جيّدًا!

إن الاعتقاد الخاطئ بأن نقص الوقت هو مصدر مشاكلنا يديم دورة اليأس والفشل.

بدلاً من ذلك، دعونا ندرك أن الوقت هو أداة يمكن صقلها وتسخير طاقتها بشكل أفضل.

نحن لسنا ضحية جدول أعمال مزدحم، بل نسعى لتحقيق المزيد بينما نخسر الكثير.

خذ زمام الأمور الآن!

هل يمكنك التفوق حقاً على "المواعيد النهائية" إذا كنت تجلس عالقًا أمام الشاشة؟

هل يستحق حقاً الصراع النفسي مقابل ساعة من مشاهدة مسلسل آخر؟

ربما الوقت ليس "نادرًا"، ولكن تركيزنا عليه كذلك.

عندما نتخلص من معتقداتنا حول محدوديته ونبدأ باستخدام أدوات فعالة لإدارته وإدارج عناصر الترفيه بعناية، سنحرر موارد أكبر لدينا ولحياتنا.

تحدى نفسك اليوم لاستبدال كلمة "لا وقت لدي" بكلمة "لم أحسن التحكم بعد".

إن مفتاح تحقيق التوازن يكمن ليس فقط في كيفية ترتيب أيامك ولكن كيف تحدد أولويات عقلك أيضاً.

#الذاتيstrongpp #يسارعون #المنتظمةstrongpp #كتابة

11 نظرات