السياسة في عصرنا هي لعبة مالية، حيث يتحكم المال في القرارات.

اللوبيات، التي يُعتبرون حكومات خفية، تسيطروا على القوانين وتوجِّهون القرارات لخدمة مصالح نخبة محدودة.

هذا لا يعني أن الناخب لا يلعب دورًا، بل يعني أن من يملك المال هو الذي يقرر فعليًا.

في عالمنا الحالي، الدواء هو أداة تحكم، حيث يُباع على أساس القدرة على الدفع، وليس على أساس الحاجة أو العدل.

الصحة هي تجارة كبرى، حيث يكون المرض زبونًا دائمًا.

النظام التعليمي الحديث يُسوَّق كطريق للصعود، لكنه في الواقع مصمم ليُبقي الطبقات كما هي.

التعليم يُعلِّم الفقير كيف يكون موظفًا، لا صاحب قرار، ويمنح الأغنياء أدوات الهيمنة عبر المعرفة الحقيقية.

التكنولوجيا، التي تفتح آفاقًا جديدة، يجب أن تُستخدم بطرق تحترم قيمنا وتراثنا، مما يتيح عملية تعليم غنية وديناميكية.

ومع ذلك، يجب أن نواجه حقيقة أن التكنولوجيا يمكن أن تؤثر في قدرتنا على التفكير بحرية ونقديًا.

therefore، يجب أن يكون هدفنا ليس فقط الاستفادة من التطور التكنولوجي، ولكن أيضًا تعزيز المهارات العقلانية والتواصل البشري الأصيل.

1 הערות