"في حين أننا نركز على الأنظمة الخارجية التي تحكمنا، دعونا لا ننسى أننا نشارك في خلق هذه الأنظمة من خلال معتقداتنا وأفعالنا.

نحن لسنا مجرد متلقين سلبيين، بل نحن أيضًا صناع.

دعونا نستكشف كيف يمكن أن تؤدي الأفكار والأفهام الخاطئة إلى استعبادنا، وكيف يمكن أن يؤدي التطرف الديني والجهل إلى تعزيز المشكلات المجتمعية.

دعونا نناقش بجرأة كيف يمكن أن يؤدي التفسير الخاطئ للدين إلى التطرف، وكيف يمكن أن تؤدي العوامل الاجتماعية والسياسية إلى ذلك أيضًا.

دعونا لا نستمر في السير في الوهم، ولكن دعونا نستيقظ ونستكشف كيف يمكننا أن نكون جزءًا من الحل، وليس المشكلة.

دعونا نستخدم الشريعة كمرشد، وليس كعائق، ونعيد بناء مجتمع قائم على العدالة والمساواة والحرية.

"

#للأمة #أخرى #محبب #يحكمه