في ضوء ثورة الأدب والتكنولوجيا، يبدو أن الأهم الآن ليس فقط كيفية استخدام الآلات لتعديل الصياغات المعروفة بل كيف نبني هياكل معرفية جديدة لا تتبع قوالب تقليدية.

بينما تتهيَّأ الذكاء الاصطناعي لإعادة تشكيل الأساليب الإبداعية القديمة، هل حان الوقت لاستخدام هذا العصر الجديد لتحريك الحدود الأخلاقية والفنية للشعر العربي والأدب الروائي أيضًا؟

دعونا ندفع بقدرتنا الخيالية إلى أبعد من "المصدق" وندخل في مناطق مجهولة حيث يتحد الوجود المادي والافتراضي.

فيما إذا كانت لدينا القوة الفكرية لفهم عواقب ذلك، فهذا موضوع آخر يستحق البحث.

1 Komentar