في ظل عصر المعلومات المتضخم، يثير التساؤل عن كيف تُ形成 وسائل الإعلام معرفتنا، نقاشاً يدفعنا نحو النظر بشكل أعمق حول كيفية ارتباط ذلك بحرية التفكير الحقيقيّة.

هل تتشكل آرائنا وتوجهاتنا السياسية وفلسفتنا للحياة بفعل ما يقدمه لنا الإعلام كحقائق مطلقة مع تجاهل الأصوات الأخرى؟

إذا كان الأمر كذلك، إذن ربما لا نملك الحرية الكاملة للتعبير والتكوين المعرفي كما قد نظن.

بدلاً من كونها مصدر للمعرفة والتنوير، يمكن أن تصبح الوسائط الإعلامية ذات يوم خاضعة لتوجيه الأجندات الخاصة والمسيطر عليها والتي تحدد حدود فهم الطالب للعالم.

#مجرد

1 Kommentarer