التحدي الأوسع: دمج الابتكار التقني مع الهوية والثقافة في التعليم

بينما نبشر بمستقبل رقمي مشرق في التعليم، دعونا نذكّر أنفسنا بأنه ليس كافياً فقط تبني التكنولوجيا، بل المهم أيضاً كيفية استخدامها وتعزيز قيم وثقافتنا.

هل يمكن لنا تطوير بيئات تعلم رقمية تحترم هويتنا الإسلامية وتعزز فهمنا للعالم؟

أم أنها ستقتصر على امتلاك نفس المناهج القديمة لكن عبر لوحات مفاتيح وشفرات برمجة إلكترونية؟

دعونا نسعى لأن يكون التعليم الرقمي مصدر إلهام للابداع والفهم المتكامل لمنطق الحياة وقوانينها، ولا يقتصر على كونها آلية تكنولوجية بلا روح.