التركيز على الأهم: مفتاح نجاح الفرق والأفراد

غالبا ما نواجه تحديات مشابهة لما حدث لفريق بناء محطة الطاقة الذرية؛ حيث يتم صرف الجهود نحو التفاصيل الصغيرة بينما تُترك أهم المهام جانبًا.

هذا الميل طبيعي لدى البشر، لكنه يمكن أن يؤدي إلى تعطيل سير العمل إذا ترك دون رقابة.

مثال توضيحي:

* شركة توظيف موظفين جدد وضعت جل اهتماماتها فى تصميم مكتب جديد أكثر أناقةً ولم تستثمر الوقت والجهد اللازمين لتدريب هؤلاء الخريجين حديثيًا مما جعلهم غير كافيين وفعالين بما يكفي لأداء أعمال الشركة الحقيقية وعلى الرغم من ذلك فقد حصل مدير تلك المؤسسة على جائزة أفضل مكان عمل!

حلول محتملة:

1.

تحديد أولويات واضحة ومتمايزة بين الهامشي والقضايا الرئيسية عبر وضع جدول زمني مناسب لكل مرحلة عملية.

2.

استخدام أساليب مثل تقنية ابراهيم مازار للتحليل الذي يركز على ثلاثة أنواع مختلفة للأعمال (جديرة بالتأجيل - ضرورية - مُذِرة).

3.

خلق ثقافة داخل فريق العمل تؤكد على أهمية تحقيق الغايات الأساسية وليس مجرد مجرد مظاهر خارجية جذابة وإن كانت جميلة أيضاً.

وفي الجانب الشخصي، دعونا نناقش مدى تأثير اتباع نهج متجانس تجاه الحياة اليومية لدينا؛ سواء فيما يتعلق بالنظام الغذائى او الترويح عن النفس.

.

.

الخ ومع ذلك فإن الاستمرار بهذه العادات بدون النظر للحاجات الاساسية الخاصة بنا سوف يحرم أجسامنا وروحياتنا المكتسبة منها الكثير ممن فوائد صحيه روحية وعقلانية حيوية مطلوب تجنب تضييع الوقت والثراء بصنع الذات الخاصة بالإنسان الواحد بغض النظرعن البيئات المختلفة المحیطة به والتي تساعدک علی الوصول الي اهدافھ الخاصۃ بأن یكون حقا انسان فیلسوف يدرك جيدآ ماهي مبادی سعاده نفسه فعلی جميع الناس ان يفید بنفسھا ويتعلم درس حياة سرعة تغير الظروف الملتیه ویجب عدم الاعتمادعلی شيئ غیر الله سبحانه وتعالی فهو الوحيد الدائم والباقي دوام سلاماته وحفظاته لنا ولجميع العالمین اجمعین آمين آمين رب العالمین.

*

ملخص مختصر:

يتناول المقال مخاطر الانغماس في تفاصيل صغيرة مقابل اهمال مهام رئيسية وكيف يمكن تطبيق مفاهيم إدارة الوقت الحديثة لتحسين انتاجيتها وصناعة قاعدة مشتركة مشتركة مشتركة مشتركة مشتركة مشتركة مشاركة بین الافراد والفریق بمجموعة واحدة هدف واحد وهو خدمة العمال والإنتاج والعائلة وكذلك المجتمع الكبير عامة وذلك سيضمن لكم الوصول لتحقيق رؤيتكم الخاصة مهما اختلفت مجالات تخصصاتكم العملية فأهم شيء تبقى مقتنعا بأنه لديك رؤية ورؤية الآخرين أيضا تحتاج دعم وصبر وثبات وتحمل المسؤوليات كاملة ولا تنسَ الدعاء والتضرع لله عزوجل فهو

5 Kommentarer