وفقا لمعلوماتي، يمكن تلخيص الأفكار الرئيسية من النصوص المقدمة على النحو التالي:

فيما يتعلق بالتصميم المعماري، يشدد النص على أن الجمال لا يعني بالضرورة التكلفة العالية أو استخدام مواد باهظة الثمن مثل الحجر أو الرخام.

بل يمكن تحقيق تصميم مميز وجميل بتكاليف أقل من خلال دراسة النتائج البصرية في عملية التصميم.

ويؤكد النص على أن العمارة هي تحسين تجربة المستخدم النهائي.

وفيما يتعلق بالأنثروبولوجي طلال أسد، فهو مفكر ذائع الصيت وأستاذ الأنثروبولوجيا بجامعة نيويورك، معروف بنقده للعلمانية.

في كتابه "تشكلات العلماني"، يستخلص طلال أن العلمانية في جوهرها هي تأويل للدين مبني على الفهم المسيحي البروتستانتي للدين كحالة إيمان فردي غير مجسد، مقطوع الأواصر بالممارسة.

أما بالنسبة لقصّة "حلال غايز"، فهي قصة نجاح بدأت بعربة طعام لبيع "هوت دوغ" في نيويورك.

عندما طلب سائقو سيارات الأجرة أصحاب العربة تحويل الطعام إلى أكل حلال يناسب أبناء الجالية المسلمة، قرر الأصدقاء الثلاثة المغامرة وطوروا أطباق دجاج ولحم بقري مذبوحة حلال.

هذه الأطباق بأسعارها المناسبة جذبت العديد من الزبائن، حتى أن صحفية من نيويورك تايمز عملت لقاء عن هذه الظاهرة الغريبة، وسمتهم "حلال غايز".

رغم أن عملائهم كانوا في الغالب غير مسلمين، إلا أن الله بارك في رزقهم.

في النهاية، يمكن استخلاص دروس مهمة من هذه القصص:

1.

الجمال لا يعني بالضرورة التكلفة العالية.

2.

دراسة النتائج البصرية في عملية التصميم يمكن أن تؤدي إلى تصميم مميز بتكاليف أقل.

3.

العلمانية هي تأويل للدين مبني على الفهم المسيحي البروتستانتي للدين كحالة إيمان فردي غير مجسد.

4.

المغامرة والابتكار يمكن أن يؤدي إلى نجاح غير متوقع، حتى بدون دراسة جدوى أو هوية أو شعار.

5.

الله إذا أعطاك، فإنه يدهشك، وبارك في رزق الجميع.

#حجر #بدون

10 التعليقات