لقد أسدلنا الستار على عصر معلمينا.

.

مرحباً بالعصر الذكي!

!

تخيلوا مدرسًا لا يغيب ولا يحضر ضعيفًا، قادرٌ على تحديد نقاط ضعف كلِّ طالب بشكل آني وتقديم حلول شخصية تُناسب قدراته المُختلفة؟

!

نعم إنها خيالات مُستقبلية لكنها بدأت تتحقق اليوم بواسطة الذكاء الاصطناعي.

إننا نشهد تحولاً جذريًا يقلب مفهوم التعليم رأسًا على عقب ويُعيد تصور دوره كمجرد نقلٍ للمعرفة إلى تسهيل اكتساب مهارات حياتية حقيقية.

لن ندافع عن إعادتهم (المعلمين) بل دعونا نناقش كيف سنضمن ألا يحدث ذلك؟

كي يبقى الإنساني حاضرًا حتى أثناء رقمنة العملية التعليمية.

هل سيتحول طلب العلم إلى مجرد تمرين روتيني أم سيكون وسيلة لتغذية الفضول والاستمتاع بفكر مختلف؟

شارك وجهة نظرك الآن!

#المجال #الشخصية #نفسه #التعليمية #الإنجاز

6 التعليقات