بينما تستكشف الأدب العربى تنوعاته الزمانية والمكانية، فإن منظورًا جديدًا يستحق البحث هو تأثير التكنولوجيا الحديثة على هذا الصنف الفني الراسخ.

فكيف قد تشكل وسائل التواصل الاجتماعي والذكاء الاصطناعي وصناعة الوسائط الرقمية مستقبل الشعر والنثر - حتى الدراما التلفزيونية - داخل الحدود العربية؟

إن تقارب العناصر القديمة للفن مع أداة حديثة كهذه يحمل إمكانيات فريدة لإعادة تعريف حدود الإبداع عند التقائه بالتقنيات الناشئة.

هل يمكن لأشكال الفن التي نشأت بعيدًا عن الآلات الإلكترونية البقاء ذات صلة وقابلة للتحويل وسط هذا المناظر الطبيعية المتحولة باستمرار؟

يبدو أن التجربة قادمة لترسم صورة لهذا الوضع الجديد.

وحدنا، كممارسين وعاشقين للفن العربي، لدينا فرصة لاكتشاف حقبة مثيرة لممارسة وأساليب سردية جديدة – واحدة تتميز بلا شك بروح الأصالة والجدة جنبا إلى جنب.

#نوعها #المسرح #صحي #بدلا

1 Kommentarer