عندما نتحدث عن تفسير النصوص المقدسة في ضوء النظريات العلمية الحديثة، يمكن أن نجد نفسنا في وسط جدل عميق.

ومع ذلك، فإن النصوص الإسلامية توفر إطاراً شاملاً يمكن أن يتفاعل مع العلم بحكمة.

التأويلات التقليدية قد تكون محدودة، لكن الباب مفتوح دائماً أمام إعادة قراءة تأخذ بعين الاعتبار الرؤى العلمانية الحديثة دون المساس بشرعية العقيدة.

تاريخياً، كانت الحضارة الإسلامية مثالاً للتفاعل الإيجابي بين العلم والدين، مما أدى إلى إنجازات باهرة.

اليوم، يمكن أن نستفيد من هذه التجربة من خلال الجمع بين العالم المادي الذي يعرفه العلم والمعقول الخالص الذي تعتبر تدينه جزءاً أساسياً من الفكر الإسلامي.

في

11 মন্তব্য