دعونا نواجه الحقائق: "الثبات" في رواتبنا هو وهم نعيش فيه.

الوقت مناسب الآن لأن نتحدى النظام الذي يقمع طموحاتنا ويحرمنا من حقنا العادل في عيش حياة كريمة.

يجب أن نحمل مسؤوليتنا ونطلب التغيير - تغيير سياسي واقتصادي يدافع عن جيل جديد يستحق مستقبل أفضل.

لن نقبل بعد اليوم بأن يُرَدِّدَ الجميع شعار "المعقول"، بينما حياتنا تحت رحمة الركود الاقتصادي وعدم التمييز في الأجور.

لقد آن الأوان لنرفع أصواتنا ونقول: نحن أهل لهذا الوطن وحقوقنا ليست موضع تفاوض.

فلنجعل المطالبة برواتب تعكس جهودنا ودماء اجتهاداتنا هدفنا الأول.

إن تثبيت نظام يعمل لصالح القليل منهم لا ينتهي إلا بالتدهور المجتمعي والفردي.

دعونا نجسد هموم الفقير والشاب المتخرج، ولنعترف بأن ما يسمى "الأمن الوظيفي" أصبح سجنًا رمزيًا يحبس أحلامنا ضمن حدود ضيقة.

العالم يتطور بسرعة، والحياة تستحق العطاء بغزارة وليس
#اللازمة #عرضة #الوظيفي

15 Kommentarer