في قلب الإسلام يكمن المرونة والتكيُّف مع الزمان والمكان.

لكن البعض يتشدد ويحرم كل جديد تحت ذرائع مختلفة.

دعونا نتحدى هذه الفكرة الجوفاء بإطلاق سراح عقلياتنا من القيود الضيقة.

ليس هناك تناقض حقيقي بين تعاليمنا الغنية وحياة القرن الواحد والعشرين؛ بل إن الابتكار والاستخدام الناجع للعلم هو امتداد طبيعي لبحث المؤمن المستمر عن الكمال الروحي والمعرفي.

فلنعكس الصورة ونعتبر التحفظ غير المبرَّر رجعياً بدلاً من اعتباره محافظةً.

نحن مدعوون لإعادة تعريف الدين ليس كمجموعة من القوانين الثابتة ولكن باعتباره رحلة معرفية دائمة تتطور وتتماشى مع عصرها وموقعها المكاني.

إن التمسك بالحكمة القديمة بينما نستغل الإمكانيات الجديدة هي الطريق نحو مجتمع مسلم مزدهر وسعيد حقّاً.

هل توافق؟

شارك رأيك بشجاعة وبذكاء!

#الانغلاق #مثالا #liصاحب #وقت

18 Kommentarer