التعددية اللغوية ليست مجرد خيار؛ إنها مسؤوليتنا التاريخية في عصر العولمة.

بدلاً من اعتبار تنوع اللغات تهديداً للهوية الوطنية، علينا أن ننظر إليها كنقطة قوة ونقطة انطلاق لبناء جسر بين الثقافات.

إذا لم نحسن إدارة هذا التنقل اللغوي، فقد نخاطر بفقدان روائع معرفتنا وفنوننا وحتى جزء من تاريخنا الغني.

هل نحن مستعدون لتحقيق التعريب الشامل؟

أم أننا سنستمر في الاعتماد على اللغات الأجنبية كما تفعل معظم مؤسسات الأعمال والشركات؟

دعونا نتحدث بصراحة: هل سنكون قادراً حقاً على الحفاظ على عروبتنا وسط هذه العاصفة من اللغات؟

أم أن الحل يكمن في شيء آخر؟

الوقت يدق بابنا بسرعة.

#الأصعدة #استراتيجية #حيوي #pتعتبر

12 Komentar