خيوط النفوذ والمصالح: قوة صامتة وتاريخ يصنع المستقبل

تتأرجح دول العالم الآن تحت سِترٍ لا يرى بسهولة لكن تأثيره هائل — "القوة الحادة.

" تستغل هذه القوة الدكتاتوريات القدرة المالية والإقتصادية كوسيلة للوصول إلى أماكن التأثير السياسية سريعا.

مثال الصين هو الأكثر بروزا هنا، بتوسعها الدراماتيكي أبعد من الحدود الجغرافية التقليدية.

وفي الوقت ذاته، يستعمل المهتمون بحماية الأرض أدوات ذات نفوذ أيضا، كما اقترح بيل غيتس الانتقال نحو اللحوم الصناعية.

ولكن سرعان ما تنمو الأسئلة حول سياساته السرية وأفعالها المثيرة للشبهات.

إنه تذكير بأن كل إجراء له عواقبه الخاصة، سواء أكانت واضحة أم مخفية.

إلى جانب ذلك، يكشف الماضي عن ردود فعل المؤرخين السياسيين على قضايا عديدة تاريخية.

فقد رأينا الفرق بين المدينة الفاضلة لأفلاطون وبين الإنقلابات الثورية ضد الملكيات في أوروبا خلال القرن ١٩.

إن الدرس المهم aquí es que ليس فقط القوتْ المشابهة للقوة الجديدة هي تلك والتي نلاحظها يوميًا بل يوجد العديد منها تتحرك في خلفيات مظلمة غير مرئية للعين المجردة .

وهكذا، يجب إصلاح طرق تحديد وإدارة القوى المهيمنة والمعوقات الدولية بهدف تأمين حقوق وآفاق أفضل للإنسانية جمعاء.

فالوقت الحالي يتطلب فهما شاملا لكل عناصر اللعبة السياسية والدينية والعلمية للتوصل لإطار قانوني متساوي يحترم جميع البشر وينصف مصالح الجميع بالتالي نعطي فرصة حياة افضل لمن هم في عصرنا ولجيل قادمون خلفنا!

✅📅🎔#التغيرالعالمي #سياسةالعوالم

1 Bình luận