التستر خلف "رقمية": غطاء رخيص للهدر المالي وعدم المساءلة *التحول الرقمي ليس هدفاً، إنه وسيلة.

* بينما تدعي الحكومات أنها تعزز الشفافية والعدالة عبر "الحوكمة الرقمية"، الواقع مرير: 1- الخصوصية مجرد شعار: بينما يتم استخدام البيانات ضخماً لبناء نماذج تنبؤية وحلول ذكية، تموت الخصوصية.

القانون؟

مجرد ورقة سياسة فارغة.

2- البنية التحتية هي هدر مال عام: مليارات تُنفق على مشاريع إلكترونية فاشلة، دون مساءلة حقيقية، أو حتى دراسات جدوى واضحة.

3- الانخراط وهمٌ: "الشراكة المجتمعية" ليست سوى واجهة لمساندة قرارات سبقت سابقتها.

الشعب مجبر على قبول الحلول المستوردة جاهزة دون نقاش حقيقي.

4- المهارات والكفاءات كذب: حين يُقسم إنشاء مركز بيانات على عقود مؤقتة، يعرف الجميع أنه خدعة لإخفاء عدم القدرة الداخلية.

تذكر دائمًا: الشفافية الحقيقية تأتي عندما يحاسب المسؤولون علنًا وصارخًا، وليس عندما يُغطى الفشل بالحديث عن البلوكتشين وتقنية البلوكشن (Blockchain).

#بحثآ #والأمان #البنية #تحسين #المؤسسات

10 Комментарии