العمل ليس كل شيء؛ الحياة قبل العمل وبعده.

بين العمل والصحة النفسية، يجب أن يكون التوازن.

إن التركيز المفرط على العمل يمكن أن يؤدي إلى الإرهاق النفسي والعزلة الاجتماعية.

يجب أن نعتبر الأسرة، الصداقات، الهوايات، والصحة بشكل عام، على نفس مستوى الأهمية.

هذا التوازن يمكن أن يؤثر إيجابيًا على أدائنا المهني وسعادتنا الشخصية.

التساهل مع المخالفات الفكرية ليس تسامحًا؛ إنه ذوبان للأخلاق والقيم.

التسامح الذي يتعارض مع ديننا ومبادئه ليس تسامحًا، بل هو استسلام للمعارف الغربية.

يجب أن نكون صريحين: التساهل مع الخروج عن الطريق المستقيم ليس فضيلة، بل هو طريق إلى الهاوية.

يجب أن ننتصر بديننا وتعاليمه الواضحة، وأن لا ننكر التسامح بينما نكون على استعداد لقبول ما يخدش عفتنا الدينية والأخلاقية.

هل ستوافقني الرأي أم لديك وجهة نظر مختلفة؟

شاركني أفكارك!

1 Comentários