الذكاء الاصطناعي لا يقتصر على تحسين تجربة السفر والتواصل الثقافي فقط، بل يمكن أن يكون له تأثير كبير على كيفية نحتاج إلى التعليم.

في المستقبل، قد يكون من الممكن استخدام الذكاء الاصطناعي لتقديم تعليمات مخصصة لكل طالب بناءً على بياناتهم البيومترية والعادات الاستهلاكية.

هذا يمكن أن يؤدي إلى تحسين كفاءة التعلم وتفاعل الطلاب مع المواد الدراسية.

على سبيل المثال، يمكن للطلاب الذين يعانون من صعوبات في القراءة أن يستفيدوا من تقنيات AI التي تتكيف مع سرعتهم وتقديم المحتوى بشكل أكثر فعالية.

ومع ذلك، يجب أن نكون حذرين من الانحياز التكنولوجي الذي قد يتسبب في تفضيل الطلاب الذين لديهم الوصول إلى التكنولوجيا المتقدمة.