في ضوء هذه الرحلة المعرفية المتنوعة، دعنا نغوص الآن في عمق أثر التواصل غير اللفظي، وهو جانب أساسي لا يُحسب عادة ضمن محادثتنا حول المعرفة.

فن اللغة الجسدية وفهم الإشارات البصرية وغير الصوتية — كالايماءات الوجهية والحركات الجسمية— له دور هائل في كيفية تبادلنا للمعلومات وفهم بعضنا البعض.

وقد أصبح إدراك وقدرة على استخدام هذا الأسلوب المهم للتواصل أمر حيوي خاصة في بيئة رقمية حيث غالباً ما يتم تجاهلها خلف الشاشات.

كيف يمكن لنا تنمية فهْم أفضل لهذه القدرة المُنسية بينما نحن نسعى لاستدامة حرصنا على التعرف على جوانب الحياة الأخرى مثل تاريخ الدول، علم الهيدروليك، وحتى ثقوب سوداء درب التبانة؟

!

1 Mga komento