في قلب قارتنا الساحرة، أفريقيا، تكمن ثلاثة مخابئ للتراث والتنوع - الجزائر، الصومال، ونيجيريا.

هذه البلدان ليست مجرد مواقع جغرافية؛ إنها تجسيد حي لأنسجة تاريخية متشابكة ونسيج ثقافي متنوع ومذهل.

الجزائر، العملاق الشمالي الإفريقي، يحمل بين طياته 48 ولاية فريدة تحمل بصمة خاصة بها في الخريطة الجغرافية والثقافية.

الصومال، في الشرق الأفريقي، تحتضن مقديشو، العاصمة النابضة بالحياة، التاريخ العريق بثراء ثقافي فريد.

نيجيريا، في غرب أفريقيا، تقبع كجوهرة غامضة ضمن ذخيرة العالم العربي والأفريقي الكبير.

كل خطوة عبر هذه المساحة الشاسعة من الأرض، يتم اكتشاف فصل آخر من كتاب الحياة الذي كتبته الشعوب المختلفة لهذه المنطقة المباركة بأصولها العديدة ولغتها وعاداتها الخاصة بها.

بالتأكيد!

بعد مراجعة المواضيع الثلاثة، لاحظت أن جميع الدول الثلاث تتمتع بمواقع جغرافية استراتيجية مهمة ومتميزة.

اليابان، رغم صغر حجمها الجغرافي، تشكل مركزًا حيويًا في شرق آسيا.

العراق، في غرب آسيا، متصلة بالعديد من البلدان العربية والمشرقية عبر الحدود المشتركة الواسعة.

مالطا، despite her small size, deserves attention due to her strategic maritime position.

هذه المواقع ثلاثة أهميتها الخاصة بكل بلد، لكن هناك رابط مشترك وهو الدور الاستراتيجي لكل منهم كنوافذ للعلاقات السياسية والتجارية والسياحية والعسكرية لمنطقة واسعة.

التعلم العالي أصبح مجرد سلعة رخيصة الثمن؛ نحتاج لنهضة ثقافية تعليمية شاملة!

التعليم هو حق أصيل لكل إنسان، وليست وسيلة لكسب المال.

نحتاج إلى إعادة تعريف غاية التعليم - ليست تحقيق الربح، بل نشر العلم والمعرفة والثقافة.

هذه النهضة تتطلب تغييرًا جذريًا في سياسات ومناهج التعليم لدينا، ويعني ذلك أيضًا مقاومة مؤثرات النظام الاقتصادي التي تهدد بقيمة التعليم الأكاديمية.

التحول الرقمي في التعليم يعني تجاهل التفاوت الاجتماعي والاقتصادي.

بينما نستثمر في التكنولوجيا، نتجاهل حقيقة أن ملايين الطلاب لا يملكون الوصول إلى الأجهزة الرقمية أو الإنترنت.

هل يجب أن نستمر في هذا الطريق أم نبحث عن حلول بديلة؟

#حقيقة

1 نظرات