في ظل ثورتنا التكنولوجية السريعة، تصبح مشاركة المرأة العربية ضرورية وملحة أكثر فأكثر.

لقد شهدت التاريخ تناسي العديد من الإنجازات الهائلة بسبب الجندر، لكن التغيير ممكن اليوم.

التفكير الأنثوي والإبداع يجلب وجهات نظر فريدة للحلول العالمية المعقدة.

دعونا نفتح أبواب التعليم والتطوير المهني للبنات والنساء العربيات ليبلغن مهن STEM، حتى يمكنهن تغيير مستقبل تقنيتنا وإنشاء أعمال رائدة.

فقط حينذاك سنرى التحول الحقيقي نحو مجتمع عادل ومعاصر يصل ذُرى الإبداع والتميز لكل مواطنيْه بغض النظر عن جنسهم.

1 Kommentarer